المورفين والسرطان

المورفين والسرطان

Share this Post to earn Money ( Upto ₹100 per 1000 Views )


المورفين والسرطان

يعتبر المورفين والسرطان أمرين مرتبطين ببعض فالمورفين مسكنًا أفيونيًا يستخدم للسيطرة على الألم ويتوفر مورفين بأشكال سريعة المفعول وطويلة المفعول فقد يتحول هذا الدواء إلى إدمان عند تناوله لفترات طويلة.

المورفين والسرطان

أن المورفين يعد مسكن للسيطرة على الألم فهو يتم أخذه بعدة طرق منها:

  • يمكن إعطاؤه كسائل في الوريد عن طريق الحقن الوريدي.

  • يمكن تناوله على شكل قرص عن طريق الفم.

  • يمكن تناوله على شكل كبسولة عن طريق الفم.

  • يمكن تناوله على شكل سائل عن طريق الفم.

الأعراض الجانبية المحتملة

قد يتعرض بعض المرضى الذين يتناولون المورفين لبعض الآثار الجانبية ومنها:

  • النعاس.

  • الغثيان والقيء.

  • الإمساك.

  • الدوار.

  • جفاف الفم.

  • تباطؤ معدلات التنفس عن المعتاد.

  • انخفاض ضغط الدم.

  • الحكة والشرى.

  • تغيرات في الحالة المزاجية (الشعور بالحزن أو السعادة بشكل أكثر من المعتاد).

  • الإغماء.

  • مشكلات في التبول.

المورفين والسرطان

في حالة تناول هذا الدواء بانتظام يتعين على المريض تناول الكثير من السوائل والألياف وهذه بعض النصائح يجب أخذها في الاعتبار عند تناول المورفين وهي:

  • إذا كان المرضى يتناولون هذا الدواء بانتظام أو لفترة طويلة فيجب عليهم ألا يتوقفوا عن هذا الدواء إلى أن يطلب منهم الطبيب ذلك.

  • حيث إن التوقف عن تناول مورفين دون تقليل الجرعة تدريجيًا يمكن أن يؤدي إلى الإصابة بالإسهال أو الصداع أو التعرق أو التشنجات العضلية أو اضطرابات في النوم أو الغثيان أو القيء أو الشعور بالتململ.

  • أن المورفين قد يجعل المريض يشعر بالدوار أو النعاس لا يقود سيارة أو يفعل أي شيء يمكن أن يكون خطيرًا إلى أن يرى كيفية تأثير هذا الدواء عليه.

  • بالنسبة إلى مورفين السائل الذي يتم تناوله عن طريق الفم فيستخدم أداة المعايرة التي تأتي مع الدواء ويقوم المريض بمعايرة الجرعات بعناية.