عمق الإبر مع ديرما بن: كيف تختارين الإعداد المناسب حسب مشكلتك الجلدية؟

(دليل تقني لكنه ضروري للاستخدام الآمن والفعّال)

عند الحديث عن جهاز ديرما بن وتأثيره العميق في تجديد البشرة وتحفيز الكولاجين، فإن أحد الجوانب الحاسمة التي غالبًا ما يُساء فهمها هو "عمق الإبر". في الواقع، اختيار العمق المناسب ليس فقط لتحقيق النتائج المرجوة، بل أيضًا لضمان سلامة البشرة وتفادي أي آثار جانبية.

في هذا المقال، سنتناول موضوع إعدادات عمق الإبر بطريقة مبسّطة ومفصّلة، مع توضيح الأنسب لكل نوع من المشكلات الجلدية، سواء كنتِ تعانين من ندبات، تجاعيد، تصبغات، أو حتى ترغبين فقط في تحسين نضارة البشرة.

ما هو عمق الإبرة في جهاز ديرما بن ولماذا يهم؟

جهاز ديرما بن يعمل من خلال إبر دقيقة تقوم بوخز الجلد لتحفيز عملية الشفاء الذاتي وإنتاج الكولاجين.
يُقاس عمق هذه الإبر بالملليمتر (mm)، وكلما ازداد العمق، زادت قدرة الإبرة على الوصول إلى الطبقات العميقة من الجلد.